انتقدت نساء في محافظة أحد رفيدة الجهة المعنية بمصلى العيدين وعدم تحركها لسفلتة المصلى المخصص لهن في الجهة الجنوبية من الموقع.
وقالت متحدثات منهن لـ«عكاظ» إنهن درجن في كل عام على أداء صلاة العيدين في الموقع غير المهيأ بسبب محدودية مساحته وعدم سفلتته وعدم استواء الأرض الترابية التي تتغير طبيعتها عند كل موسم مطر، على النقيض من الموقع المخصص للرجال الذين يؤدون صلواتهم في موقع مناسب ومسفلت ومستوٍ.
وقالت ريم وفاطمة القحطاني ومنيرة محمد لـ«عكاظ»: نستغرب كثيراً عدم حرص الجهة المعنية والمسؤولة عن المصلى الكبير على إصحاح مصلى النساء وتهيئته، خصوصا أن المساحة ليست شاسعة ولن تكلف كثيرا.
وأضافت المتحدثات أنهن يضطررن للجلوس على الرصيف للاستماع إلى خطبة العيد بسبب سوء الأرضية، وتساءلن عن الأسباب التي دعت الجهة المعنية لعدم معالجة الوضع. وطالبن بتوفير السجاد للمصليات والمصلين وتحسين مستوى صوت المكبرات.
وقالت متحدثات منهن لـ«عكاظ» إنهن درجن في كل عام على أداء صلاة العيدين في الموقع غير المهيأ بسبب محدودية مساحته وعدم سفلتته وعدم استواء الأرض الترابية التي تتغير طبيعتها عند كل موسم مطر، على النقيض من الموقع المخصص للرجال الذين يؤدون صلواتهم في موقع مناسب ومسفلت ومستوٍ.
وقالت ريم وفاطمة القحطاني ومنيرة محمد لـ«عكاظ»: نستغرب كثيراً عدم حرص الجهة المعنية والمسؤولة عن المصلى الكبير على إصحاح مصلى النساء وتهيئته، خصوصا أن المساحة ليست شاسعة ولن تكلف كثيرا.
وأضافت المتحدثات أنهن يضطررن للجلوس على الرصيف للاستماع إلى خطبة العيد بسبب سوء الأرضية، وتساءلن عن الأسباب التي دعت الجهة المعنية لعدم معالجة الوضع. وطالبن بتوفير السجاد للمصليات والمصلين وتحسين مستوى صوت المكبرات.